في رحاب الشهيد القائد (3)

وما أن تحرّك السّيد حسين في المشروع القرآني وكانت دروسه ومحاضراته تنشر عبر أشرطة الكاسيت أوّلاً قبل طباعة (الملازم) حتّى عملت على اقتنائها ومتابعتها أوّلاً بأوّل، وفي أحد الأيام ذهبت إلى (مران) وطلبت من السيد زيد علي مصلح (رحمه الله)

اقراء المزيد

أمريكا خطرٌ وعدوٌ للشعوب ولا يمكن أن تكون راعية لحق

التي هي خطرٌ على حقوق الشعوب وعدوٌ للشعوب في حقوقها لا يمكن أن تكون راعية لحق، أمريكا التي تأتي في صفقة ما يسمى صفقة القرن صفقة ترامب وهي تسعى لمصادرة مقدسات أمة

اقراء المزيد

#الشعار سلاح وموقف

[من المؤسف أنك تسمع أن هناك من يتكلم من اليهود والنصارى على رسول الله، وعلى القرآن، وعلى الإسلام] وترى العرب في المقابل، ما يحصل منهم مواقف قوية, بل يصل الأمر إلى أنه مثل ما حصل عندنا في صعدة عندما يندد الناس بأمريكا وإسرائيل, ويتكلموا على أمريكا وإسرائيل، يحصل من يقول لك: لا.. يبطِّلوا ويسكتوا, يتوقفوا لا يكتبوا الشعار هذا.. إلى الدرجة هذه حصلت.

اقراء المزيد

إنه الضلال، وما أخطر الضلال، ما أخطر الضلال وما أسوأ آثار ونتائج وعواقب الضلال! و ما أفضع خسارة المضلين عند الله، ما أشد خسارتهم, وما أفضع خسارتهم في هذه الدنيا ويوم يلقون الله سبحانه وتعالى، وقد أضلوا عباده!

الإمام علي (عليه السلام) هو يعلم أن أخطر شيء على الأمة، أن أخطر شيء على البشرية هو الضلال والمضلون، لذلك وهو من يعرف واجب السلطة في الإسلام، ويعرف مهمة الدولة في الإسلام, ويعرف مهمة الخلافة الإسلامية, يرى أنه لا يمكن بحال أن يقرَّ شخصاً مضلاً على منطقة في ظل دولته وإن كانت النتيجة هي تَقْويض خلافته واستشهاده.. كان يقول: ((إن خلافتكم هذه لا تساوي عندي شراك نعلي هذا إلا أن أقيم حقاً أو أميت باطلاً)).

اقراء المزيد

وحيدًا كإبراهيم..

حسين بن بدر الدين ها أنت قائمُ ومن كل حدبٍ بالمشاعل قادمُ لتمحو زمان الجاهلية والعمى وكي لا يسوس الناسَ بالقهرِ ظالمُ

اقراء المزيد